الله يكون بعون اللبنانيين وحسين الجسمي.

الانفجار هائل ومروع وخلف خسائر كبيرة ووصلت آثاره إلى حسين الجسمي في الإمارات.

صحيح أن الإمارات تقول انها تدخلت في اليمن حباً فيه ومن أجل إنقاذه ثم دمرته ولكن هذا لا يعني أن الجسمي بالفعل وجه نحس على أي بلد يغني لأجله فيصيبه بالكوارث كما يُشاع حوله.

ربما الأمر مصادفة ليس إلا ولا يستحق كل هذا الهجوم والإساءة للجسمي الذي اضطر لحذف آخر تغريداته التي تغنى فيها بحب لبنان قبل ساعات من الانفجار.

اترك هنا تعليقك وشاركنا رأيك