قصة الحادث الإجرامي الحقيقية التي قتلت بها الطفلة حنين وشقيقتها في عدن بالدليل من الكاميرات!

اقسم بالله العظيم حادثة قتل الطفلة الملاك حنين البكري كانت صدمة لكل الشعب بشكل عام،وحادثه لم يتوقعه أي انسان بهذا الوطن
وشى مخيف على ماوصلنا إليه، وأصبح الجميع يخاف لو يتكرر بمثل هذا الحوادث الإجرامية وتصير فيه هو اسرته وأطفاله فوق السيارة..

أولا: يؤسفني من بعض الأشخاص الذي يحاولون تغير قصة الحادث الإجرامي وتمرير بعض الحقائق الزائفة دفاعاً للمجرم القاتل بحق الطفلة الملاك حنين البكري

قصة الحادث الإجرامي الحقيقية ويوجد لدينا بالدليل من الكاميرات المراقبة الذي صورت المشهد وسوف ننشر المقاطع بعد انتهاء من التحقيقات

القاتل المجرم،،، وابو البنات
تداحشوا بالسيارات حاجه خفيفة جداً

نزلوا من السيارات القاتل وابو البنات من نفسهم لا يوجد أحد آخر معهم، وتصايحوا صياح ومشاده بالكلام وتداهفوا فقط لاغير ولم يضاربوا ابداً ولم يمد حد يده على الاخر نهائياً

فقال أبو البنات للقاتل مع بناتي بالخلف بالسيارة
ارعبت عليه البنات بحقك الصياح

فيعني دليل واضح بانه انذر القاتل بانه لديه اسرة وبناته بالسيارة

تدخلت الناس المتواجدة بموقع الحادث
لحل الاشكالية البسيطة ،
فقام القاتل يقول للناس الذي متواجدة لا يتحرك سوف أدخل السوبر ماركت لمشاهده كاميرات المراقبة وسوف اجيب رجال المرور إلى هنا موقع الحادث
وافق الجميع عن هذا ،

قاتل الطفلة حنين البكري برفقة عيدروس الزبيدي
قاتل الطفلة حنين البكري برفقة عيدروس الزبيدي
فضلا تابعنا على تيليجرام أو جوجل نيوز:

جنب أبو البنات السيارة بالشارع الكثيري
وأيضاً القاتل جنب سيارته بنفس المكان
وخرج القاتل يمشي ودخل السوبر وثم خرج وطلع سيكل نار دراجة أبو ثلاث عجل الذي ملاصق كرسي راكب

ذهب القاتل إلى منزلة الذي هو بالسنافر قريب من موقع الحادث بمسافة صغيرة

والناس المتواجدة بانتظار على أساس سوف يجيب المرور حسب كلام القاتل، ولكن الكارثة الكبرى
عاد القاتل بالسيكل الدراجة وهو حامل سلاح الالي بندق،فيعني ذهب إلى منزلة لاجل يجيب بندقيته وهذا مؤثق كله بتسجيل كاميرات المراقبة ،

وصل القاتل إلى موقع الحدث وحامل بندقه ،وابو البنات كان ليس متواجد فوق السيارة كان بالخط الآخر المقابل بعيداً قليلاً من موقع الحدث داخل محل يشتري بعض الأغراض على انتظار عودة القاتل باحضار رجال المرور

وصل القاتل ومباشرة قام باطلاق الرصاص من بندقه الالي بشكل مكثف بالباب الخلفي بالسيارة حيث متواجدات البنات حنين وراوية ،
وهو على علم تماماً القاتل بانه السيارة شغال وادخلها اطفال بمثل ماقاله أبو البنات بداية المشكلة ، .
أبو البنات يسمع صوت اطلاق رصاص من الجهه المقابلة، قام بالخروج من المحل يمشي بالخط لمعرفة ماذا حدث، إلا يشاهد من بعيد قليلاً رجل ملتحي من المواجدين بموقع الحادث يقوم باخراج الطفلة حنين من السيارة حاملها وكلها دم بجسمها حنين والكل شاهد الفيديو المنتشرة حق امس،

أبو البنات لم يستطيع يتمالك نفسه سقط من هول المنظر

القاتل لم يكتفي فقام بالدخول للسوبر ماركت باحثاً على أبو البنات شاهر سلاحه يريد قتله وحين خروجه من السوبر ماركت
استطاعوا الحاضرين والمتواجدين بموقع الحدث بالامساك على القاتل وآخذ سلاحه
حاولوا اسعاف الطفلة الملاك حنين للمستشفى ولكنها فارقه الحياة مباشرة بعد تعرضها إلى أربع طلقات بالغة في جسمها
وخروج احشاء جسمها وبطنها

وقامت الناس بالاتصال بالشرطة نزلت مباشرة وتم تسليم القاتل للشرطة..

حسبنا الله ونعم الوكيل ايش من مجرم هذا
وايش كلف عليك عاد تذهب إلى منزلك لجلب بندقك سلاحك ،
وربي اجرام بشكل مخيف جداً
ولم نشهد مثلها مسبقاً

ارجو المشاركة والنشر لتعرف الناس القصة الحقيقية وما اقترفه هذا المجرم.

حمدان القعيطي

اترك هنا تعليقك وشاركنا رأيك