رئيس الوفد التفاوضي لجماعة ان صار الله (الحوثيين) والناطق بإسم الجماعة محمد عبدالسلام: فلسطين قضية جامعة وأي تقاعس أو حياد فضلا عن اتخاذ مواقف سلبية فهو انخراط مجاني وغبي مع إسرائيل ضد فلسطين وغزة، ، وشعبنا اليمني بفضل الله بجميع أطيافه وفئاته يأبى الذل والهوان ولا يرضى بخذلان غزة في هذا الوقت العصيب، وهو يبارك عمليات القوات المسلحة ويدعو إلى الوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني ، وأما رهان إسرائيل ومن يقف خلفها على مرتزقة هنا أو هناك يعملون على إعاقة عمل القوات المسلحة اليمنية فهو رهانٌ على انتهازيين فاشلين أسقطوا أنفسهم أولا بخيانة اليمن، وزادوا سقوطا بخيانة قضية فلسطين.
السياسي اليمني ياسر اليماني: “نصيحة لوجه الله لكل من يقف ويقاتل الى جانب السعودية الامارات ضد اهله في اليمن
ويقف مع الصهاينه في قتل اهل غزه
عليك مراجعه نفسك مع الله ودينك ووطنك والعودة الى جادة الصواب وعودتك لاهلك في صنعاء واليمن
وقوفك مع السعودية والامارات هو وقوفك مع الكيان الصهيونى الذي يقتل اهل غزه وفلسطين
هذا الكيان الصهيونى هو نفسه من شن الحرب على اليمن وقتل اليمنيين وشردهم وقتل ابنائنا في الجيش الوطني على مشارف عدن لاكثر من 300
اليوم عليك مراجعة نفسك قبل فوات الاوان
عودوا لوطنكم واهلكم ولاتكونوا ادوات الصهاينه العرب والمتصهينين”.
الناطق العسكري باسم سرايا القدس أبو حمزة
- التحية كل التحية إلى إخواننا المجاهدين في المقاومة الإسلامية في لبنان والعراق، وشعب الأحرار في اليمن الحر الشجاع، من سبقت أفعالهم وأقوالهم، وأثبتوا للجميع أنهم أنصار الله والإسلام والجهاد وفلسطين”
تقرير هل تجرؤ إسرائيل على استهداف اليمن؟
الصحفي اللبناني خليل نصر الله: ” تقول الغارديان إن “واشنطن حذرت الحوثيين من احتمال فشل خطة السلام في اليمن إذا استمرت هجماتهم على السفن التجارية”.
أولا: إن صنعاء هي صاحبة اليد العليا فيما يسمونه “خطة سلام”.
ثانيا: عدم تلبية مطالب صنعاء سيعني عودة الضربات ليس للعمقين السعودي والإماراتي فقط إنما أبعد (جزر بحر بر داخلي).
ثالثا: الأسلوب الأمريكي يبين أن واشنطن تستخدم مستقبل السعودية وأمنها واستقرارها لأجل مصالحها.
رابعا: هده التحذيرات لا يرضخ لها اليمنيون، وكما قال السيد عبد الملك إملاءاتكم ليست علينا.
خامسا: صنعاء ستواصل ضرباتها، وقد تذهب نحو خطوات أكبر.
سادسا: واشنطن تتحاشى الرد والتدخل لأن ذلك سيوسع الصراع وهي ستدفع ثمنا كبيراً.
المصدر: x