إعلان

صور قاتمة تتأكد عن الماضي بكل تفاصيله‏ تُظهر إحداها هذه الأسئلة :‏- لماذا لم تمتلك ⁧‫الجمهورية اليمنية‬⁩ شركة طيران مدني خاصة بها بمِلكية كاملة؟‏- أين أُهدرت ثروات اليمن طوال العقود السابقة لدرجة أن لا تستطيع الدولة امتلاك ناقل جوي وطني بدون شريك خارجي؟‏- أين نُهبت أموال الشعب فلم تتمكن الدولة من شراء طائرات للناقل الوطني تتناسب وحجم شعبنا العزيز؟

‏- لماذا تتعمد امريكا‬⁩ و السعودية‬⁩ الاستمرار في ارتكاب جريمة مصادرة الحق الإنساني للشعب اليمني في السفر إلى الخارج بمن فيهم المرضى والطلاب؟، وهذه المرة عبر شركة طيران اليمنية؟

إعلان

‏- ما دامت الشركة قد صرفت 304 مليون ريال سعودي، ومع أنه قد وفّرت النفقات والمرتبات شهريا من صنعاء، فأين ذهبت الأموال؟ هل ذهبت إلى السعودية (الشريك) كجزء من أرباح حصتها؟

‏إن إيقاف خدمات شركة طيران اليمنية عن الشعب اليمني تعسفٌ
‏يدعو إلى مراجعة التزاماتها
‏للوصول إلى شراء طائرات خاصة بالجمهورية اليمنية
‏بدلاً من ارتهانها للشريك السعودي

‏ويجب على الأخوة في هيئة مكافحة الفساد والجهات المختصة فتح الملف للوصول للحقيقة وحماية حقوق الشعب من الابتزاز والعبث والفساد ‏لأن‏⁧‫ اليمن غالي وعلمه عالي‬⁩.

المصدر:x

إعلان

اترك هنا تعليقك وشاركنا رأيك