وشهدت الندوة نقاشًا معمقًا حول أبرز التحديات التي تواجه منظمات المجتمع المدني، و أهمية بناء شراكات فاعلة مع الجهات الحكومية لتذليل الصعوبات التي تواجه عمل منظمات المجتمع وضرورة إشراك المجتمعات المحلية في رسم استراتيجيات التعليم في حالات الطوارئ .
وختام الندوة اكد المشاركون على التوصيات التالية:
– زيادة التمويل المخصص لمنظمات المجتمع المدني لتعزيز قدرتها على المساهمة في استمرار العملية التعليمية في حالات الطوارئ.
– تحسين آليات الوصول إلى الفئات المتضررة لضمان شمولية الدعم التعليمي.
– توفير فرص التمكين الاقتصادي للأسر لمواجهة الفقر للحد من التسرب الدراسي.
– التنسيق الفاعل بين كافة الأطراف المعنية، ووضع خطط استراتيجية متكاملة.
– إدراج المهارات الحياتية والحرفية ضمن المناهج الدراسية وتفعيلها بشكل عملي.
– إشراك منظمات المجتمع المدني بشكل فاعل في عمليات التخطيط ووضع السياسات التعليمية.
– رفع الوعي المجتمعي بأهمية التعليم .