مسؤول علاقات مركز واشنطن للدراسات اليمنية يكتب عبر منصة تويتر: المفاوضات سوف تكون على مرحلتين:
المرحلة الأولى بين جماعة الحوثي والسعودية ، حول وقف الحرب، وتوسيع وجهات الرحلات التجارية من مطار صنعاء إلى خمسة مطارات أخرى، وفتح الموانئ وإيرادات النفط والغاز.
المرحلة الثانية بين جماعة الحوثي والمجلس الرئاسي ، بخصوص صرف المرتّبات وفتح الطرقات بالإضافة إلى حلّ ملف الأسرى والمعتقلين المتعثّر وفق قاعدة الكل بالكل.
* مراسيم التوقيع ستكون بين الحكومة اليمنية “المجلس الرئاسي” وجماعة الحوثي عبر وفدها الموجود في الرياض حاليا بحضور ممثلين عن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا و”مجلس التعاون الخليجي” والأمين العام لـ”الجامعة العربية”
وهناك أيضًا توجه سعودي أممي لترحيل عدد من الملفات المختلف على آلياتها إلى وقت لاحق يجري ترتيبها على يد المبعوث الأممي إلى اليمن هانس جروندبيرج.
مالم يحدث أمر آخر !!