إعلان

الدكتور تركي القبلان: الشعب اليمني الشقيق بدلاً من “البكاء على اللبن المسكوب” بين صراع المصالح الشخصية والحزبية ، أخذ العبرة من حالة شتات الأمر والتناحر والفُرقة ، والتوجه إلى بناء الدولة في ظل الدعم والعون المقدم من السعودية والأشقاء “المخلصين”.

والاستفادة من اصغاء المجتمع الدولي في هذه المرحلة الحساسة من تاريخ اليمن وحتى لايدير ظهره وتصبح اليمن قضية منسية ، يحتاج اليمن بناء رؤية وطنية تقوم على سواعد ابناءه.

إعلان

وبناء استراتيجية تنموية ترتكز على كل امتياز استراتيجي لكل اقليم من الاقاليم ضمن الامتياز الجغرافي لليمن تقوم على الكفاءة وتحقق الكفاية ، والعمل على اعادة النهوض لأحد مراكز حواضر العرب سعياً لاكتمال العِقد في جيد شبه جزيرة العرب.

رد عليه احد المعارضين لنظام الاقاليم في اليمن قائلاً:

“لكل اقليم من اقاليمه” لا يوجد في اليمن اقاليم ولا نظام اقاليم حسب علمي، حتى المشروع الذي التي تم طرحه بمؤتمر الحوار رُفض وكان سبب الحرب الدائرة حتى اليوم.

‏طريقة الطرح التي تستغبي المتلقي، او محاورة التعالي بفرض واقع اثبت الواقع نفسه فشله بل كارثيته، هذه الطرح العدمي يوحي بان البعض لم يتعلم من سنوات الحرب وان القادم كارثي اذا كان الاشقاء لم يستوعبوا الاخطاء الكارثية التي مروا بها في اليمن.

فما رأيك أنت عزيزي شاركنا اسفل

المصدر: وسائل اعلام مواقع التواصل الاجتماعي

إعلان

اترك هنا تعليقك وشاركنا رأيك