_حمزة الحميري
٣ أطباء يمنيين في مدينة عدن مصابون بإلتهاب رئوي حاد ويرقدون حاليا في العناية المركزة في أحد مستشفيات عدن.
إذا لم يخضعوا الأطباء لفحص الPCR الخاص بالكورونا
وإثبات ما إذا كان سلبي او إيجابي وفقا لمعايير دقة الفحص فهذه كارثة
مالذي يجعل طبيب في ظرف ايام معدودة يدخل فيARDS
احنا في وضع الجائحة.. اول حاجة تشك فيها الكورونا و تستبعدها وترجع تفكر ببقية الأسباب عدا ذلك فإنهم يتلعبون بمصير الكادر الصحي و بمصير كل الشعب
عندما نطالب الصحة في عدن إتباع التدابير الطبية مع الحالات المشتبهة أو التي تموت نتيجة مضاعفة فشل تنفسي او إلتهاب رئوي حاد هذا لا يعني مطلقا نشر الذعر او الإشاعات.. على الحكومة أن تتحمل المسؤولية وتطلع تدحض الإشاعات ببيان رسمي وفقا لفحوصات طبية وتشيخص مش فقط يطلع يتكلم لأجل ينفي دون إثبات .
ما سبب الحالات التي تموت في عدن والتي ينشر الأطباء في عدن أن بها أعراض شبيهة بمرض الكورونا، لما لم يخضعوا هؤلاء لفحوصات الPCR ، حالة متطابقة في الأعراض، ما المانع من عمل الفحص، لو ما عملتوش لهذه الحالات مع مين هتعمله طيب ؟!
اخيرا / هناك مرضى بيموتوا سواء كان بكورونا أو باي مرض آخر هذه مسؤولية تقع على عاتقكم تحموا الناس من الموت بالأمراض وتوضحوا للناس السبب، الناس قد بيتخايل لها أن اليمن بلد حماها الله من الداء وقد نزلوا يصلوا تروايح والأسواق مفتوحة والمقايل و لا كأن في شيء، ويقولك
ماهو سركم يا أهل اليمن… آح آح بس
محافظة #عدن تواجه كارثة بيئية ناتجة عن طفح المجاري في الشوارع ومخلفات الأمطار والسيول وهذا يضاعف انتشار الأمراض الوبائية مثل الضنك والكوليرا وربما ما هو أسوأ.
يجب أن يكون هناك تعاون واسع وتحرك سريع لإزالة المخلفات وتنظيف الأحياء والشوارع وتنظيم حملات رش كبيرة. pic.twitter.com/KXZxLsVsXM
— مأرب الورد (@mareb_alward) April 28, 2020
المصدر: Twitter + facebook