إعلان

أكثر سؤال يواجهني الناس به في الشارع هو: هل في أمل تصلح البلاد؟ تتوقع ترجع اليمن زي ماكانت؟؟ تنصحنا مانسافر؟
يشهد الله ان الغالبية العظمى من الناس لم تعد تسأل لا عن جنوب ولا عن شمال ولا عن سياسيين ولا قيادات ولا أحزاب.

تنحصر أهتمامات الناس عما هو قادم وعن حياتها، واقعها، رواتبها، معيشتها.
وبالتالي أستطيع القول ان أي شكل دولة قادم او اي تسوية ستؤمن للناس معيشة كريمة ومرتبات وتعليم وأمن وامان ستتماشى الناس معها وستتمسك بها وبكل قوة.

إعلان

الناس ليست مع وحدة ولا مع إنفصال بقدر ماهي مع حلم العيش في ظل حياة كريمة، ربما لأنها فقدت الأمل بكل المشاريع السياسية الحالية وتبحث عن مخرج.
فتحي بن لزرق

احصل على تحديثات الأخبار مجانا كل صباح على تيليجرام : انقر هنا

img 6592
فتحي بن لزرق لو ان هذا الرجل حكم اليمن لصلحت البلاد من شرقها الى غربها ومن شمالها الى جنوبها. ترى كم لدينا مثله شرفاء في اليمن؟

المصدر: وسائل اعلام مواقع التواصل الاجتماعي

إعلان

اترك هنا تعليقك وشاركنا رأيك