الوزير كان الإتفاق جاهز في موضوع الموانئ والمطارات والرواتب وإطلاق الأسرى وفتح الطرق.
عقدة المنشار الآن هي شرط الحوثي بخروج (القوات الأجنبية) وهذا المتطلب ثقيل على السعودية قبل حسم الإتفاق السياسي الشامل، وتخلي الحوثي عنه يعني قبوله بالواقع الذي سيظل فيه (محصور) على الحدود التي رُسمت بالدم والنار على خطوط الجبهات المختلفة وهذا ليس لمصلحته على المدى الأبعد وخصوصآ خلال مرحلة مفاوضات الحل السياسي الشامل حيث سيكون ظهر الشرعية والقوى الأخرى المناوئة للحوثي محمي وهذا مالا يراه في مصلحته أبدآ.
هي عقدة خطيرة وتفريط أي من الطرفين فيها (نصف هزيمة) سيلحقها (النصف الثاني) في مراحل التفاوض اللاحقة لأي من الطرفين.
ننتظر ونرى أيهما أصلب عودآ وأقوى شكيمة في هذا المارثون الدبلوماسي في الرياض!!!
المصدر: وسائل اعلام مواقع التواصل الاجتماعي
ههههه هو ناوي يبتلع اليمن بس السعوديه شوكه بحنجرته قده من سبته جاءت القوات الاجنبيه وحل الدمار وطيران إيران الي كل يوم في سماء صنعاء ولا حلال لإيران بس والدول الخفيه الي تمده بلعده