كل القوات المتناحرة في الشيخ عثمان تابعة لميليشيات الانتقالي الإماراتي.
كرم المشرقي شارك في حملة منع حمل السلاح وامسك بمسلحين اتضح لاحقاً انهم ينتسبوا للقوة التي يقودها نبيل المشوشي فقام المشوشي بمهاجمة كرم المشرقي بمساندة العنشلي وكان هجوم كبير دفع بعض شباب الشيخ لمساندة كرم المشرقي بعد أن تعرضت حاراتهم لإطلاق نار هستيري من القوات المهاجمة.
المحصلة دمار وقتلى وجرحى وترويع للمواطنين.
هذا هو الواقع الذي افرزته الإمارات وقامت الشرعية بشرعنته عبر كذبة مايسمى اتفاق الرياض بدلاً من أن تتحرك لتنهي هذا الوضع الميليشاوي وتفرض سلطة الدولة والقانون.
المصدر: فيسبوك