بيان الانتقالي هو تكتيك إماراتي لتثبيت أقليم الممرات المائية ومسابقة الوقت لتثبيت ذلك!
الإمارات هي من تحركت في سقطرى وليس الانتقالي الهش والأسير لدى الامارات.
عدن سقطرى لحج وأجزاء من أبين وتعز والحديدة هو الإقليم الذي حددته الإمارات وتصر على الهيمنة عليه وعدم خسارته وهي من أعد بيان الانتقالي الذي لا يتواجد الا في أقليم الممرات المائية!
لقد حاول الرئيس إنقاذ الانتقالي ومنحهم الوقت والفرص الكافية ليتجنبوا الحسم العسكري ولكن هذه الأدوات وجدت لخدمة مشروع الممول الذي يملك قرارها ومستعد أن يضحي ويغامر بها لضمان مصالحه
إعلان محافظ سقطرى محمد صالح بن عديو:
شبوة بكل مكوناتها سلطة محلية وقوات أمن وجيش وطني وقوى وطنية وسياسية ومكونات شعبية ومجتمعية تقف في الصف الوطني الذي يقوده فخامة رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي وترفض الإنقلاب والتمرد عليه.
شبوة بكل مكوناتها سلطة محلية وقوات أمن وجيش وطني وقوى وطنية وسياسية ومكونات شعبية ومجتمعية تقف في الصف الوطني الذي يقوده فخامة رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي وترفض الإنقلاب والتمرد عليه.
— محمد صالح بن عديو (@adeow2018) April 26, 2020
المصدر: Twitter + Facebook + shashof