أنا باموت اسعفوني
كانت هي اخر جملة نشرها رمزي الحميدي ع صفحتة وبعدها فارق الحياه.
طبعا اصحاب رمزي الحميدى واقاربه الذي في الرياض مقصرين في حقه ومقصرين معه
الله يرحمه رحمة الأبرار ويسكنه فسيح جناته
رمزي مغترب وكان مرتاح و مستور الحال وما كان يقصر مع احد
تعب ومرض بمرض القلب وتحول من مستشفى الامير محمد بن عبدالعزيز بالرياض إلى مدينة الملك فهد الطبيه لإجراء عملية قلب مفتوحة.
تمت العملية بنجاح ولكن بعد العملية كان يحتاج الى رعاية طبيه وانسانيه من اصحابه واقاربه ولكن تركوه وحيداً في بيته لوما نزل منشور اسعفوني انا بموت ..
وهو كان يحتاج الى عودة للمستشفى للرعاية الصحيه بعد العمليه لكن الموت كان اقرب من الجميع رمزي مع المرض تعب وكافح وتسلف عشان يتعالج وما تابع العلاج بعد العملية ومات ولا احد من اقاربه تعاون معه الا القليل منهم.
واغلبهم للأمانه كانوا مقصرين معه القليل منهم فقط جمعوا له مبلغ بسيط عشان تكاليف الرقود حق المستشفى وخرجوه من المستشفى الى بيته.
المصدر: وسائل اعلام مواقع التواصل الاجتماعي