إعلان

د.خالد الرويشان – أستاذ جامعي يشتم الفنان الكبير أيوب طارش في منشور لأنه غنى للوحدة!
ثم يُغلِق علينا التعليق والرد عليه!
مما جعلنا نرد عليه بهذا المنشور!
هذا الدكتور الديمقراطي اسمه د قائد غيلان!
كان الدكتور عبدالعزيز المقالح يقول لي على الإماميين ” والله إننا أشمّهم من مسافة كيلو “!

كل هذا الغضب يا دكتور قائد بسبب أغنية جديدة للفنان الكبير أيوب طارش في ذكرى عيد الوحدة 22 مايو التي تحل بعد يومين!
رائحة حقد رهيبة تملأ جوف قائد غيلان على الفنان أيوب بسبب أغنية جديدة على الوحدة وعلى الجمهورية .. هذه هي القضية! دكتور في النقد الأدبي يزعم أن أيوب طارش بلا ثقافة وبلا ذائقة! .. ويقول عن بعض أغانيه أقبح .. الخ! هل هذه لغة نقد .. أقبح!

إعلان

لاتعرف أيوب يا قائد غيلان حتى تحكم على ثقافته وذائقته!
أزعم أنك لن تستطيع أن تقرأ قصائده الفصيحة التي غناها دون أن تلْحَن وأنت دكتور في النقد الأدبي!
القراءة والنُّطق السليم دلالةٌ على ثقافة وقراءة وحفظ للشعر ولا أحد من مطربي اليمن ينطق الشعر الفصيح مثل أبوبكر سالم وأيوب طارش والمرشدي!

ولن تكون رابعهم يا دكتور قائد!
قبل أن تعرفك الدنيا يا دكتور قائد غنّى ايوب طارش عبسي قبل نصف قرن أغنية الفنان المصري محمد عبدالوهاب ” عندما يأتي المساء ” وهي قصيدة فصيحة من شعر محمود أبو الوفا الذي أجزم أنك تسمع اسمه الآن لأول مرة في حياتك!

تفاوت أسعار المشتقات النفطية في اليمن يوم الأحد 25 نوفمبر 2024

تفاوت أسعار المشتقات النفطية في اليمن يوم الأحد 25 نوفمبر 2024

0
تستمر أسعار المشتقات النفطية في اليمن بالتباين من منطقة إلى أخرى، وذلك نتيجة لاختلاف الظروف الاقتصادية والسياسية التي تؤثر على عمليات التوريد والتوزيع. وفيما...

جدول المحتويات

فضلا تابعنا على تيليجرام أو جوجل نيوز:

هذا هو ما كتبه د.قائد غيلان ناقدا به ايوب طارش في منشور على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:

أيوب طارش فنان يفتقر إلى الثقافة الأدبية، ينظر إلى الأغنية بسذاجة القروي البسيط الذي يتعامل مع الكلمات من خلال إيقاعها فقط دون النظر إلى الكلمات. وربما كانت القصائد الراقية لعبدالله عبدالوهاب نعمان هي التي صنعت مجد هذا الفنان وأضفت عليه المكانة الكبيرة التي هو عليها الآن، لقد غنى أيوب كلمات متدنية الشاعرية فقيرة لحنيا، لم يكن يجمّلها إلا صوته العذب الشجي. ولعل أقبح ما غنى أيوب تلك الأغنية المتنافرة لفظيا تكرر الحروف في غير ضرورة مما يعد عيبا شعريا وموسيقيا:
(أغيد رويغد رشتني خفتك
راقت بريقك روايق عذب ماك
راق الرواشق برقة رشقتك
نسنس نسيم الصبا في ملتقاك
خضر الربا واحبيبي واحتك
مرعى الظبا يا رشيق أحوم رباك
مرهف رشا والندى في وجنتك
شهد امتزج بالزبرجد في شفاك
هيمان تائه أنا في عشقتك
ظمآن عاطش فهل يقطر نداك
يا أهيف هويتك وروحي قبضتك
روحي بروحك رحى روحي هواك
دائي فراقك شفائي لقيتك
سعدي بسعدك منى نفسي لقاك)
وجاءت أغنيته الأخيرة عبارة عن نشيد ساذج فكرة وتلحينا وغناء، لا تصلح حتى نشيداً مدرسياً، كلمات ومعانٍ مستهلة فاقدة للشعرية ولحن رتيب. أراد كاتب الأغنية أن يطعّمها بصورة شعرية مختلفة فقال (يا وجه العذراء المستور) التي جاءت نشازاً لا تتسق مع باقي الأبيات ولا مع سياق المعنى، وليس لها دلالة قوية، إذ كيف يشبِّه عيد الوحدة بوجه عذراء مخفي (مستور) والستر لا يكون إلا للشيء المعيب.
المشكلة ليست في السن والمرحلة العمرية للرجل، بل في معرفته وثقافته المحدودة التي لا تسعفه في اختيار الأجود ولا ترشده إلى متى يغني ومتى يتوقف. يقولون نحن نريد أيوب ونحبه حتى لو عطس، ولهم نقول نحن نحب أيوب مادام يطربنا بالأغاني الراقية، أما عطاسه فانصتوا له وحدكم واستمتعوا به، والله المستعان ..

المصدر: وسائل اعلام مواقع التواصل الاجتماعي

إعلان

اترك هنا تعليقك وشاركنا رأيك