بيان
توضيحي
حول الحادث المؤسف الذي تعرضنا له نرفض الادلاء باي تصريح فيما تعرضنا له انا وابني من قبل المدعو علي عبدالرحمن الاشبط واولادة من محاولة قتل مع سبق الاصرار والترصد. وليس كما يصورها الطرف
الاخر (مضاربة جهال) لتسطيح الحادث وطمس الحقيقة من منطلق
المساواة بين المعتدي والمعتداء عليه او الضحية والجلاد كما تعمل بعض مواقع التواصل الاجتماعي الشخصية والعامة المدفوعة من قبل المدعو
علي عبد الرحمن الاشبط من فبركات وقلب للحقائق وتزييف لها بما
يحور مجرياتها بحسب اهواء المجالس النسائية ويكفي ان هذه الصور
تحدد بعض التوضيحات لمن يريد ان يفهم فالطعنة النافذة بيد ابني (صف تاسع) من باطن اليد الى الخلف من قبل ابن الاشبط في الصف الثالث
ثانوي لا اعتقد انها لعب جهال (او مضاربة جهال) بل موجهة من قبل
مترصد وقاصد منها القتل. وكل هذه الدماء التي اغتسلنا وتطهرت
ملابسنا بها … بماذا تفسر؟؟
ثم اننا نسأل عن رابط العلاقة بين الشروع في القتل وانقطاع الراتب وهو اصطياد ومبرر غبي من الطرف الاخر للهروب من جريمته؟ فليس كل من توقف راتبه منح الحق في قتل الغير.
والقضية الان بيد النيابة التي تبحث عن الفار من وجه العدالة ومتخفي بين ملابس النساء. وحتى تستكمل النيابة التحقيقات وتقول كلمتها فإننا لانشك مطلقا في عدالتها ونزاهتها. وعندها سيكون لنا حديث اخر.
كما علق البروفيسور أيوب الحمادي على الحادثة في حسابه على فيسبوك
هذا حال البرفيسور في اليمن نطالب الجهات المسؤولة القيام بواجبها وإيجاد الحقيقة وكون لم أسمع وجهة نظر الطرف الاخر فانا لا احكم هنا وانما اطالب المختصين بالقيام بواجبهم وبحل الإشكالية والتدخل لحماية المجتمع والإصلاح بين الناس. فاليمن جريح ولا نريد يتوسع جراحها والصور محزنة وتوضيح البرفيسور هنا يجب ان ياخذ كرسالة لإيجاد الحق وبعدها الصلح بين الجيران.
سوف اترك توضيح البرفيسور هنا لساعة لكي تصل الرسالة وساهموا بالنشر ليصل للجهات المسؤولة وبعدها ياخذ القانون مجراه . اذا كنا نسقط كدولة فلايجب ان تسقط معاقل الاخلاق والقيم بين الناس والجيران بهذا الشكل. ومرة اخرى على ثقة ان هناك الجهات سوف تتابع الموضوع وتجبر الضرر ويصلحوا بين الناس ولا يجب فقط نقول ان ذلك ليس في بيتي كون غدا سوف يكن عندك.
د. عبدالله معمر