إعلان

اقتباسات رئيسية لخطاب زعيم حزب الله (الجزء 7):

‏- قامت إسرائيل عام 1948 عندما تخلى العالم عن الشعب الفلسطيني

إعلان

‏- ما يحدث في غزة ليس حرباً كغيرها من الحروب السابقة، بل معركة تاريخية حاسمة.

‏- ما قبل الحرب في غزة ليس كما بعدها

‏- أهداف الحرب هي وقف العدوان وانتصار المقاومة وانتصار حماس في غزة.

‏- لبنان من أكثر الدول التي عانت من آثار وجود هذا الكيان المعتدي الغاصب

‏- النصر في غزة يعني النصر للشعب الفلسطيني والقدس والأقصى والضفة الغربية والأسرى

‏- انتصار غزة هو انتصار لكل دول المنطقة ومصلحة وطنية مصرية وأردنية وسورية ولبنانية.

‏- العدو يهدد لبنان وشعب لبنان وهم يغرقون في رمال غزة

‏- يجب على الدول والحكومات العربية والإسلامية بذل كل الجهود لوقف العدوان على غزة

‏- يجب على الدول العربية والإسلامية قطع العلاقات مع إسرائيل وسحب سفرائها وإيقاف النفط والغاز عن إسرائيل

‏- هل وصل العجز العربي إلى حد عدم القدرة على إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة وإخراج الجرحى؟

‏(الخطاب مستمر الآن – سننشر المزيد من الاقتباسات في التغريدة القادمة)

قفزة تاريخية للبيتكوين: هل تعود أمريكا كمركز للعملات الرقمية؟

البيتكوين يتجاوز 97 ألف دولار: آمال جديدة في سوق العملات المشفرة

0
البيتكوين تسجل مستوى تاريخياً جديداً سجلت عملة البيتكوين مستوى تاريخياً جديداً، متجاوزةً 97 ألف دولار للوحدة لأول مرة على الإطلاق. هذا الارتفاع الكبير يعكس حالة...

جدول المحتويات

اقتباسات رئيسية لخطاب زعيم حزب الله (الجزء السادس):

‏- يجب أن نعلم أن أمريكا تتحمل كامل المسؤولية عما يحدث في غزة وإسرائيل مجرد أداة تنفيذية.

‏- يجب محاسبة أمريكا على جرائمها ومجازرها بحق الشعوب

‏- الولايات المتحدة هي من تمنع إدانة “إسرائيل” في مجلس الأمن والولايات المتحدة هي من تمنع وقف إطلاق النار في غزة

‏- الأميركيون هم الذين يديرون الحرب في غزة وعليهم أن يدفعوا ثمن عدوانهم

‏- القواعد الأمريكية في العراق وسوريا تتعرض لهجوم من قبل المقاومة وهذا قرار حكيم وشجاع

‏- الرأي العام العالمي بدأ ينقلب على الطغاة

‏ومن واجب كل حر وشريف في العالم توضيح هذه الحقائق في معركة الرأي العام

‏- اليوم الدفاع عن أهل غزة هو مطلب الإنسانية الإنسانية

‏- معركة “طوفان الأقصى” هي معركة الإنسانية في مواجهة الوحشية والهمجية التي تمثلها الولايات المتحدة وبريطانيا و”إسرائيل”.

‏- من صمت اليوم عليه أن يعيد النظر في إنسانيته إذا كان إنساناً، وفي دينه إذا كان له دين، وفي شرفه إذا كان له شرف.

‏(الخطاب مستمر الآن – سننشر المزيد من الاقتباسات في التغريدة القادمة)

إعلان

اترك هنا تعليقك وشاركنا رأيك