نصيحتي لأبناء شبوة: لن يكون الزبيدي أرحم بكم من ابن عديو ولن يكون شلال أرأف بكم من لعكب.
من يدفعونكم لمواجهة السلطة المحلية يستغلونكم كمادة إعلامية لخدمة أهداف سياسية لا وطنية. يدفعونكم لمواجهة السلطة لتصبحوا خبرا عاجلا في حساباتهم على التواصل الاجتماعي وخبرا على شريط قنواتهم ولن يذرفوا عليكم دمعة.