إعلان
أدت أزمة البحر الأحمر إلى اضطرار شركة الشحن الدنماركية العالمية “ميرسك” إلى زيادة طاقتها الاستيعابية من السفن بما يتجاوز الحد الاستراتيجي الذي وضعته، والمتمثل في 4.3 مليون حاوية نمطية. وقد اضطرت الشركة مؤخرًا إلى استئجار السفن بشكل محموم، ليصل أسطولها الآن إلى أكثر من 4.5 مليون حاوية نمطية.
تفاصيل الأزمة
إعلان
- زيادة الطاقة الاستيعابية: اضطرت “ميرسك” إلى زيادة طاقتها الاستيعابية لتتجاوز الحد الاستراتيجي بسبب أزمة البحر الأحمر.
- استئجار السفن: لجأت الشركة إلى استئجار السفن بشكل محموم لتعويض النقص في الأسطول.
- زيادة الأسطول: وصل أسطول “ميرسك” الآن إلى أكثر من 4.5 مليون حاوية نمطية.
- المنافسة مع “MSC”: تتسع الفجوة بين “ميرسك” وشركة “MSC” السويسرية، حيث تواصل “MSC” بناء السفن الجديدة وشراء السفن المستعملة.
أهمية الأزمة
- تأثير على التجارة العالمية: تؤثر أزمة البحر الأحمر على حركة التجارة العالمية، حيث تعطل حركة السفن وتزيد تكاليف الشحن.
- تأثير على شركات الشحن: تضطر شركات الشحن إلى تغيير مساراتها وزيادة تكاليفها، مما يؤثر على أرباحها.
- تأثير على المستهلكين: قد يؤدي ارتفاع تكاليف الشحن إلى زيادة أسعار السلع المستوردة، مما يؤثر على المستهلكين.
أخبار وإضافات
- تسببت أزمة البحر الأحمر في تغيير مسار العديد من السفن التجارية، حيث تضطر إلى سلوك طريق رأس الرجاء الصالح، مما يزيد من وقت وتكلفة الرحلات.
- أدت الأزمة إلى ارتفاع أسعار الشحن البحري بشكل ملحوظ، مما يؤثر على الشركات المستوردة والمصدرة.
- تسعى شركات الشحن إلى إيجاد حلول بديلة لتخفيف تأثير الأزمة، مثل زيادة الاعتماد على النقل البري والسكك الحديدية.
- أدى هذا الأمر إلى ارتفاع أسعار الوقود ونقص في بعض السلع.
- من المتوقع أن تستمر أزمة البحر الأحمر في التأثير على حركة التجارة العالمية خلال الفترة المقبلة.
إعلان