إعلان

– عاجل | الغارديان: واشنطن ستعلن إطلاق قوة بحرية موسعة تضم دولا عربية لمكافحة هجمات الحوثيين‬⁩ على سفن بالبحر الأحمر

كشف الصحفي فتحي بن لزرق المقرب من المجلس الرئاسي في عدن عن ضغوط غربية شديدة تسعى لتأجيل التوقيع على إتفاق التهدئة الإنساني في اليمن والعودة الى مربع الحرب وإطلاق عملية عسكرية بمشاركة عدد من الدول هدفها سواحل محافظة الحديدة .

إعلان

عقب الاعلامي السعودي عمر عبدالعزيز الشهراني على مشاركة دول عربية في تحالف امريكي اسرائيلي ضد اليمن لوقوفها مع صرخات اطفال ونساء غزة قائلاً: هجمات اليمنيين بالبحر الأحمر كانت موجهة ضد الإسرائيليين فقط، من سيشترك في أي عمل عسكري فهو شريك في حماية مصالح الإسرائيليين، وشريك في حصار غزة.

الخبير الاقتصادي في مجال النفط والمعادن عبدالغني جغمان يتوقع ارتفاع وتغيرات مثيرة في اسعار النفط ابتداءاً من يوم الاثنين: ” مع حصول هجوم متكرر من الحوثيين على طول ممرات الشحن في البحر الأحمر
‏و التغطية الاعلامية الضخمة والمخاوف الاقتصادية الدولية خلال نهاية هذا الأسبوع، سيكون من المثير للاهتمام رؤية ما سيفعله باسعار النفط ابتدا من صباح يوم الاثنين!”.

img 4676 1

عضو المجلس السياسي محمد البخيتي، صنعاء – لن يثنينا تحالف العار المزمع انشائه عن استكمال مهمتنا الأخلاقية والانسانية والمتمثلة في وقف جرائم الابادة الجماعية في غزة وكسر الحصار مهما كلفنا ذلك من تضحيات، ونحذر الدول المشاركة في تحالف العار من القيام بأي اعمال عدائية ضد اليمن لأنه لازال في جعبة القوات المسلحة اليمنية خيارات موجعة ليست في الحسبان.

‏ننصح أمريكا بوقف جرائم اسرائيل في غزة بدلا من انشاء تحالفات عسكرية ستؤدي في النهاية إلى توسيع رقعة الصراع، وننصح الدول العربية بعدم المشاركة في اي تحالف لدعم جرائم الابادة الجماعية في غزة وحماية مرتكبيها لانها ستكون اكبر الخاسرين.

‏(أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ، الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِم بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ ۗ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا ۗ وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)
‏صدق الله العظيم.

إعلان

اترك هنا تعليقك وشاركنا رأيك