في مقابلة مباشرة الان اجراها محمد البخيتي وعدد من المحللين العرب على قناة الميادين أكدو فيها بتدخل تركي في معارك مأرب وتعز وحجه وغيرها من محافظات اليمن! وهذا اللقاء كاملا
لا تكن سطحيا إلى هذه الدرجة يا أخ انيس فكما انخدعتم بالرهان على السعودية والامارات انخدعت المقاومة الفلسطينية بالرهان على تركيا أيضا
فعندما ادارت المقاومة الفلسطينية ظهرها لإيران وتوجهت لتركيا وجدت نفسها حبيسة فنادق اسطنبول بعد ان اخبرتهم المخابرات التركية أن امن اسرائيل خط احمر https://t.co/fyyPZbq7fz
— محمد البخيتي(Mohammed Al-Bukaiti) (@M_N_Albukhaiti) March 13, 2021
حفاظا على معنويات الجيش التركي الذي كان يستعد لخوض مواجهة شاملة مع بريطانيا وفرنسا.
ورغم أن روسيا نشرت نص الاتفاق بعد خروجها من الحرب إلا أن بريطانيا نجحت في خداع العرب.
نحن لا نستبعد تورط تركيا في العدوان إلى جانب دول العدوان الرباعي، وكما كسرناها كامبراطورية لن تعجزنا كإداه.
— محمد البخيتي(Mohammed Al-Bukaiti) (@M_N_Albukhaiti) March 13, 2021
يا أخ انيس، اليمنيين ليسوا قاصرين حتى يكونوا حقل تجارب لتدخل الدول الاجنبية، ولا تنسى أن اليمنيين أهل ايمان وحكمة وأولوا قوة وأولوا باس شديد وقد خاضوا صراعا مريرا على مدى قرنين من الزمن مع الامبراطورية العثمانية وكسروا شوكتها وهي في اوج قوتها في وقت خضعت لها كل الدول العربية. https://t.co/jEKzeFSWNa
— محمد البخيتي(Mohammed Al-Bukaiti) (@M_N_Albukhaiti) March 12, 2021
وكتب على حسابه في تويتر سلسله من التغريدات معلقا على معارك تعز جاء فيها:
بعد ان تلوثت إيديهم بدماء ابراهيم الحمدي حملوا معاولهم لهدم تعز من الداخل وطوقوها من الخارج بعداوات مناطقية.
أول نافذه اطليت منها على السياسة كانت عبارة عن اشاعة يتداولها الناس بإيعاز من السلطة مفادها أن ابناء تعز عنصريون ولكي لا يقفز أحدهم إلى سدة الحكم على حين غرة لا بد من
الحفاظ على بقاء صالح في السلطة بأي ثمن ومهما كانت مساوءه، وعلى الضفة الأخرى من تعز حُملت تعز خطيئة حرب 94 وتبعاتها لكي تحمل أعباء نقمة الجنوبيين
كُتمت كل الأصوات في تعز عدى الصادحة بالثناء على عفاش أو المتحدثة باسم الوهابية والاخوان
ولكي لا توقظ ازيز طائرات العدوان لهيب المشاعر
الوطنية المكبوته اختاروا لتعز لعب دور الضحية.
لم يكتفي العدوان بتحويل تعز لساحة معركة بل حولوا مدنها وقراها واسواقها لهدف مقصود للتغطية على كل جريمة يرتكبها في أي محافظة أخرى.
لقد حان الوقت لتنفض تعز غبار كل تلك التراكمات لتعود إلى واقعها وتتصدر معركة الدفاع عن الوطن.
المصدر: وسائل إعلام مواقع التواصل الإجتماعي + قناة الميادين