المقال بقلم الصحفي نبيل عبدالله – محافظة أبين
بعد إشهار المكتب السياسي لطارق عفاش سيتم دمج دكان طارق مع دكان الزبيدي في دكان واحد يرأسه طارق عفاش ولو بصورة غير رسمية.
سيتدرج الأمر بالتسلسل ويقدمونه أولاً على شكل تنسيق او علاقات ثم تحالف مفبرك ثم دمج لكل الأدوات تحت قيادة الوكيل الحصري في اليمن (عفاش) وهذا التكتل سيصل حتى الحوثي نفسه والأيام كفيلة بكشف حقيقة ذلك…
هذه الدكاكين فتحتها الإمارات وهي المؤسس والداعم وبتواطؤ ومشاركة سعودية أو في الحد الأدنى مشاركة مباشرة من لوبي محمد بن زايد في السعودية.
أركان الثورة المضادة وبدافع الحقد والاطماع، وتحت شعار التخلص من الربيع العربي والإخوان ثم المد الفارسي، قاموا بتسليم اليمن للحوثيين وتدميره وإنهاكه ولا يزالوا مستمرين في مخططاتهم التي ستتحطم وتتبخر أمام أعينهم.
#نبيل_عبدالله
المصدر: وسائل إعلام مواقع /التواصل الإجتماعي