قال كيف ينهار الحوثي في مأرب وهو من يهاجم ؟!
قلت له وكيف انهار الحوثي في عدن وهو ليس حتى على أسوارها أو أطرافها بل في وسط المدينة وازقتها وشوارعها ؟!
من قال بإن المهاجم لا يخسر
ابتلع الألمان دول بكاملها وأجزاء من روسيا وصولاً إلى مشارف موسكو وحاصروا لينينغراد ومن هذه المدينة المحاصرة انهار الألمان وتغيرت المعادلة برمتها!
أنها مأرب العظيمة بصمودها والحوثي ينتحر فيها محاولاً كسرها وبأي ثمن.
صمدت مأرب رغم حجم المؤامرة عليها وستنتصر بإذن الله.
من يسعون لإسقاط مأرب هم نفسهم من سعوا مراراً لإسقاط شبوة.
تختلف الأسماء نعم ولكن المحرك واحد ولا جدال في ذلك.
المصدر: فيسبوك