إعلان

نظم ناشطون داعمون لفلسطين مسيرة صامتة بستوكهولم عاصمة السويد إحياءً لذكرى النكبة الفلسطينية ورفضا لاستمرار الحرب …
الجزيرة

مسيرة صامتة في ستوكهولم إحياءً لذكرى النكبة

في سياق إحياء الذكرى الخامسة والسبعين للنكبة الفلسطينية، شهدت العاصمة السويدية ستوكهولم مسيرة صامتة يوم الأحد، حيث تجمع العديد من النشطاء والسكان المحليين للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني وتخليد ذكرى التهجير والمعاناة التي تعرض لها الفلسطينيون عام 1948.

أسعار السوق

مؤشرات الأسهم
العملات
الذهب
المؤشر القيمة التغيير النسبة %
جاري تحميل البيانات...
الزوج السعر التغيير النسبة %
جاري تحميل البيانات...
النوع السعر (أونصة) السعر (جرام) التغيير
جاري تحميل البيانات...

إعلان

التفاصيل والمشاركة

بدت مشاهد المسيرة مؤثرة، حيث حمل المشاركون الأعلام الفلسطينية واللافتات التي تحمل عبارات تضامن وحق العودة. وركزت الفعالية على أهمية التعريف بالثقافة الفلسطينية والتاريخ المؤلم الذي ما زال يعيشه الشعب الفلسطيني منذ النكبة. ورغم البرودة التي شهدتها المدينة في ذلك اليوم، لم يمنع ذلك المشاركين من إظهار دعمهم والتأكيد على ضرورة تسليط الضوء على القضايا الفلسطينية.

التضامن الدولي

لقد تأثرت الصحافة المحلية والأجنبية بالمحتوى الرمزي للمسيرة، حيث لاقت استحسانًا واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي. وتضمن الحدث كلمات من شخصيات فلسطينية وسويدية، ممّن أكدوا على أهمية الأمل والعمل من أجل تحقيق العدالة وحقوق الشعب الفلسطيني.

الذكرى والتاريخ

تُعتبر النكبة رمزًا للمعاناة والفقدان، ولكنها أيضًا تمثل إرادة الشعوب في النضال من أجل الحرية والعودة. بفضل هذه الفعاليات، يُستعاد الوعي الجماعي بالمأساة الفلسطينية، ويُعزز التضامن الدولي في مواجهة الظلم.

ختام

إن مسيرة ستوكهولم لا تعبر فقط عن ذكرى النكبة، بل هي أيضًا دعوة للتفكير والتحرك من أجل تحقيق العدالة والسلام في المنطقة. إذ تستمر هذه الفعاليات في حشد الأصوات المناهضة للاحتلال، وتأكيدًا على حق تقرير المصير للشعوب. الأمل يبقى حيًا، والتضامن الدولي هو القوة الدافعة للتغيير.

إعلان

اترك رد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا