شاهدوا ست ساعات متواصلة من الضرب العنيف والتعذيب
حتى فاضت روحه الى بارئها و كاميرا مراقبة تفضح القتلة
كما ورد :
الشاب المجني عليه عبد الله قايد الاغبري من أبناء قريه العويضه في مدريه حيفان والذي لم يتجاوز عمره 19 عام
ترك اكمال عامه الدرسي الاخير لكي يكسب لقمه عيش لامه واخوته عن طريق احد المدرسين الذي اشار له بعمل في العاصمه صنعاء مع احد اصدقائه وهو احد منفذي و مرتكبي الجريمه ويدعى عبد الله حسين ناصر السباعي الذي يمتلك محل جوالات في شارع القياده في العاصمه صنعاء ولم يكن يعلم الضحيه انه وقع بين ذئاب من البشر المفترسه تنتظره في صنعاء داخل معمل بعدتهم وعتادهم لم يتجاوز اسبوع واحد وهو يشتغل في محلات السباعي فانقض عليه عصابه من المجرمين بضرب في مكان العمل مسرح الجريمه محلات السباعي وهم 1_المجرم عبد الله حسين ناصر السباعي
2_المجرم جميل دايل شوعي محمد الجربه
3_المجرم محمد عبد الواحد محمد الحميدي
4_المجرم وليد سعيدالزغير سعيد العامري
5_المجرم منيف قايد عبدالله المغلس
شاهد |
تسجيلات كاميرا تفضح 5 أشخاص تناوبوا لمدة 6 ساعات ضرب وتعذيب شاب يعمل لديهم بمحل تجاري ويدعى عبدالله الاغبري (19 عاما ينتمي لمنطقة حيفان- تعز) حتى فارق الحياة، ثم ذهبوا لاستخراج تقرير انتحار من أحد مستشفيات صنعاء بعد قطع شرايينه، وهناك بدأت خيوط الجريمة تتكشف#الحدث_اليمني pic.twitter.com/umplMNIUtz— الحدث اليمني (@Alhadath_Ymn) September 9, 2020
خمسه من ذئاب البشر ينهالون على المجني عليه عبد الله قائد الاغبري بضرب. المتوصل لمده 6ساعات تلك الجريمه البشعه الذي يقشعر لها الابدان وتستنكرها جميع الديانات السماويه 6ساعات من الضرب على المجني عليه بجميع والوسائل المتاحه والمجهزه مسبقا لديهم من شوابيك وكيبلات كهربائيه حتى الموت تجردوا من الرحمه فكان الله هو الرحيم تخفوا وتسترو من عيون الناس فكان الله هو من اعمى ابصارهم وكشفهم واذلهم واخزاهم وكانه يقول وعزتي وجلالي لانصرنك يا عبد الله ولو بعد حين قامو بأخذه الى الحمام اجاركم الله وتم تقطيع شراين يداته وتركوه ينزف دما وهم يستمتعون بجريمتهم حتى فارق الحياة
قامو بتقطيع اوردته وشراينه لكي يغطوا على جريمتهم بأنه انتحر تم القضاء على المجني عليه فقام الجناه بأخذه من القياده وتركوا كل المستشفيات وذهبوا الى جوله عمران (جوله الجمنه) الى مستشفي يوني مكس لوجود معهم من يعاملهم بأخرج تقارير انتحار لكي يكملوا بقيه جريمتهم ويتستروا مع من يتعاملون معهم ولكن كان الله كاشفهم. وكان رجال البحث لهم في المرصاد في المستشفى وتتبعوا الجريمه وذهبوا الى مسرح الجريمه وهنا كانت الصدمه الذي تقشعر لها الابدان 6 ساعات تصوير جريمه القتل بكيمره القاتل 6ساعات تحكي جريمه قتل بشعه 6ساعات خمسه مجرمين يرتكبون جريمه قتل ممنهجه ومدروسه ومروعه تقشعر لها الابدان.
بقلم: غيلان العماري
المصدر: facebook