مختصر الحكاية بقلم الصحفي نبيل عبدالله المقرب من وزراء في الشرعية اليمنيه
بريطانيا وعبر أدواتها الإقليمية أنشأت وسيرت مشروعها في اليمن وابتدأ الأمر بصناعة الحوثي ليكون مبرراً لدخول تلك الأدوات الإقليمية إلى بلادنا بخدعة وجلباب الشقيق المنقذ!
صبت تلك الأدوات حقدها على اليمن وصنعت أدوات لها ومرتزقة هم أكثر رخصاً.
أدوات تحركها أدوات ومؤامرات تلو المؤامرات وظل اليمن شامخاً رغم طعنات الغدر ومالحق به من دمار، وفشلت الأدوات الإقليمية في تحقيق المشروع البريطاني باليمن ولهذا نرى كفيل الكفيل يأتي بنفسه في دلالة على فشل أدواته!
القوات البريطانية التي قدمت إلى المهرة هي قوات احتلال واستقبلتها قوات احتلال المسماة التعالف العربي وجميعهم دخلوا تحت نفس المبرر وهو الحوثي وجميعهم مع أدواتهم المحلية داخل الشرعية وخارجها مصيرهم الانكسار والهزيمة فاليمن أكبر منهم جميعاً وسيدوس عليهم….
(ملاحظة الصورة تعبيرية حيث كان الضباط السعوديين في استقبال القوت البريطانية)
المصدر: فيسبوك