1-عدت إلى عدن الحبيبة بعد زيارات خارجية لعدد من الدول الشقيقة، كان مجمل أهدافها السعي والبحث في سبل مساعدة بلادنا للخروج من أزماتها الاقتصادية، والمعيشية والخدمية التي تراكمت لسنوات، وكذا تعزيز الدعم السياسي لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة.
2-إنني وإخواني أعضاء مجلس القيادة الرئاسي، ملتزمون العمل بكل جهد وتفان لمعالجة القضايا العاجلة التي تهم المواطنين وفي مقدمتها تعزيز الأمن والاستقرار الذي يعيد الطمأنينة للمواطن ويسمح بإصلاح منظومة الخدمات المختلفة، وخاصة في العاصمة المؤقتة عدن.
3-إن الأوضاع صعبة للغاية، وكلي أمل بعد الله بالعون الاخوي الصادق الذي يقدمه الأشقاء في المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، ومجلس التعاون لدول الخليج العربية.
4- كما أنني على ثقة بتعاون الجميع في مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة والسلطات المحلية، لوضع خطط عاجلة لمعالجة القضايا التي تهم المواطنين، كي نستعيد ثقة الناس بمؤسسات الدولة، ومكانتها في المجتمع، حفظكم الله جميعا وحفظ الله بلادنا.
1-عدت إلى عدن الحبيبة بعد زيارات خارجية لعدد من الدول الشقيقة، كان مجمل أهدافها السعي والبحث في سبل مساعدة بلادنا للخروج من أزماتها الاقتصادية، والمعيشية والخدمية التي تراكمت لسنوات، وكذا تعزيز الدعم السياسي لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة. pic.twitter.com/71spw5qV7g
— د/ رشاد محمد العليمي (@PresidentRashad) July 6, 2022
المصدر: تويتر