إعلان

الثورة الرابعة والأخيرة للانتقالي.

إعلان

25 أبريل هو أسم المغامرة الجديدة للأدوات وكالعادة سيلحق بها من لم يتعظ من نفير ومغامرة 7 أغسطس التي سماها الانتقالي لاحقاً فتنة والتحق بها من لم يتعظ من مغامرة 3 أكتوبر التي أعلن فيها الانتقالي السيطرة والإدارة ولحق بها من لم يتعظ من مغامرة 28 يناير!

img 3117

في كل مغامراتهم وثوراتهم المزعومة يخرجوا خاسرين وتكشف لنا اننا أمام شلة مغامرة وفاشلة لا تستحق أن تأمنها على إدارة بقالة فما بالك بشعب وقضية.

لا تتحرك هذه الأدوات الا لحماية مصالح ممولها فقط وهي ورقة يتكتك بها ويحركها كيف يشاء ولا للجنوب صلة بها ولا بما تديره من عبث وفوضى.

وكتب الصحفي الجنوبي: نبيل عبدالله في منشور آخر على فيسبوك حول إعلان حالة الطوارئ هذه!

img 8405

“اعلان حالة الطوارئ من الانتقالي ليس للمرة الأولى فقد اعلنوه في يناير 2018 وحتى الآن لم يتم الغاء حالة الطوارئ والظاهر انهم ناسين.

كذلك ليست المرة الأولى التي يعلنوا فيها السيطرة والإدارة وسيخرجوا لاحقاً يقولوا لسنا سلطة أمر واقع ولا نتحمل شيء.

ظل الانتقالي يتهرب من اتفاق الرياض حتى أعلن الان رسمياً انقلابه عليه.

إعلان الانتقالي أتى هذه المره وعدن تشهد بوادر انتفاضة شعبية وأيضاً ليست المرة الأولى التي يتحرك لإجهاض الانتفاضة الشعبية وإفشالها.”

هذا الحدث الخطير الذي تدعمه الإمارات سيكون له تبعات خطيرة جديدة على الحرب في اليمن


المجلس الإنتقالي لم يكتفي بالإعلان بل تحرك لإقتحام ومحاصرة أهم مرافق الدولة التي كان يسيطر عليها منذ إنقلابه في جنوب اليمن بدعم إماراتي

تعليق وزارة الخارجية اليمنية.

بعض تعليقات اليمنيين على هذا الإعلان:

كتب الصحفي السقطري: عاطف السقطري في صفحته على فيسبوك عن تحركات المجلس الإنتقالي في سقطرى اليوم:

سقطرى:

مع غياب الدولة وسيطرة الإنتقالي لابد من ثورة جديدة ترفض الإثنين معًا والدعوة الى إدارة ذاتية تحت إشراف التحالف .

وبعد ما يسدوا الشرعية والإنتقالي والحوثي يخبرونا نرجع لليمن الواحد مالم فكل واحد يصلح سيارته ، سقطرى في غنى تام عن الفوضى التي تحصل في البر اليمني وقد صُدّر لها جزاء كبيرا من هذه الفوضى وهي في منأ ولا ناقة لها ولا جمل في ما يحصل في البر اليمني .

قالها الحكيم قديما .. الباب اللي يجي منه ريح سده واستريح ( سدوا وخبرونا) .

المصدر: Facebook

إعلان

اترك هنا تعليقك وشاركنا رأيك