نفذت قوات العمالقة الجنوبية مسيرًا عسكريًا للمتخرجين من دورة تأهيلية، بهدف تعزيز قدراتهم القتالية وصقل مهاراتهم. يشمل النشاط تحسين المهارات البدنية والتكتيكية، مما يعزز قدرة الوحدات العسكرية على التحرك بسرعة في مواجهة التحديات. خلال المسير، أظهر المتدربون انضباطًا كبيرًا وقدرة على التحمل، حيث قطعوا عشرات الكيلومترات. وتدعم قائد القوات، اللواء عبدالرحمن المحرمي، التدريب لضمان تحسين مستوى الجاهزية والكفاءة القتالية. يهدف هذا الجهد إلى تطوير قدرات الأفراد وتعزيز استعدادهم لمواجهة مختلف التحديات الميدانية.
نفذت قوات العمالقة الجنوبية مسيرًا عسكريًّا لأفراد تخرجوا من دورة تأهيلية، في إطار الجهود المستمرة لقيادة القوات؛ لتعزيز قدرات منتسبيها وصقل مهاراتهم وخبراتهم وزيادة مستوى الجاهزية القتالية.
يهدف هذا النشاط التدريبي إلى تطوير المهارات البدنية والتكتيكية للأفراد، مما يُعزز إمكانيات وقدرات الوحدات العسكرية، ويرفع جاهزيتها للتحرك والانتشار السريع لتحقيق أقصى جاهزية قتالية لمواجهة التحديات المختلفة.
وخلال المسير الذي قطعوا فيه عشرات الكيلو مترات مشيًا على الأقدام، أبرز المتدربون مستوى عالٍ من الانضباط والالتزام، بالإضافة إلى قدرة كبيرة على التحمل والتكيف مع طبيعة المناطق والتضاريس المتنوعة.
تجري الأنشطة التدريبية في قوات العمالقة الجنوبية بدعم من قائدها، اللواء عبدالرحمن المحرمي أبو زرعة، الذي يعطي اهتمامًا كبيرًا لتأهيل منتسبيها؛ لرفع مستوى قدراتهم وتنمية مهاراتهم، مما يعزز جاهزية القوات حتى تصل إلى أعلى مستويات الكفاءة القتالية، للتغلب على مختلف التحديات الميدانية.