أدان اللواء عبيد بن حمد الأثلة قائد محور صعدة اغتيال الشيخ أحمد عبدالله شثان ونجله ومرافقه في محافظة حضرموت، وصفًا الجريمة بالخيانة التي تهدد الاستقرار الوطني. ولفت إلى أن الاغتيال جرى بأيدي مجهولة في وضح النهار، مما يدل على تواطؤ أمني. وأنذر من تفشي هذه الجرائم التي تعرقل وحدة الصف الوطني وتدعم الفوضى. ودعا بضرورة الكشف عن الجناة وتقديمهم للعدالة، داعيًا القوى الوطنية ومنظمات المواطنون المدني إلى إدانة الجريمة. وشدد على أن دم الشيخ شثان “لن يذهب هدرًا”، مأنذراً من مخاطر الصمت في مواجهة الاعتداءات اليمنية.
أعرب قائد محور صعدة، اللواء عبيد بن حمد الأثلة، عن إدانته لجريمة اغتيال الشيخ القائد أحمد عبدالله شثان ونجله ومرافقه، التي وقعت في منطقة العبر بمحافظة حضرموت، واعتبرها خيانة غادرة تستهدف النسيج الوطني وقياداته.
ولفت اللواء الأثلة إلى أن عملية الاغتيال تمت برصاص مباشر من عناصر مجهولة في وضح النهار، مما يدل على تواطؤ إجرامي خطير يُهدد الاستقرار والاستقرار في البلاد. وأنذر من استمرار مثل هذه الجرائم التي تعرقل وحدة الصف الوطني وتخدم أجندات الفوضى والعمالة.
ودعا اللواء الأثلة السلطات القضائية والاستقرارية والجهات المختصة بسرعة الكشف عن الجناة وتقديمهم للعدالة.
كما دعا اللواء الأثلة كافة القوى الوطنية ومنظمات المواطنون المدني إلى إدانة الجريمة والتكاتف لمواجهة الاعتداءات اليمنية المتكررة.
ونوّه اللواء عبيد الأثلة أن دم الشيخ شثان “لن يذهب هدرًا”، مشددًا على أن السكوت حيال هذه الجريمة يمثل تهديدًا حقيقيًا للأمن الوطني.