نوّه العميد الركن إبراهيم معصلي، قائد محور الحديدة، أن اتفاق ستوكهولم يمثّل توافقاً ضمنياً للإبقاء على مدينة الحديدة وموانئها تحت سيطرة الحوثيين المدعومين من إيران. واعتبر أن هذه المليشيا تشكّل تهديداً إقليمياً وعقاباً جماعياً لليمنيين، مما أدى إلى تدهور الحياة في المنطقة. ولفت إلى جهود المقاومة والقوات المسلحة الوطني في نشر الاستقرار والاستقرار، رغم معاناة الحديدة من تداعيات الاتفاق الذي زاد من سيطرة الحوثيين.
نوّه قائد محور الحديدة، العميد الركن إبراهيم معصلي، أن اتفاق ستوكهولم كان تجسيدًا للتوافق الضمني بين القوى والمنظمات الدولية، سواء الداخلية أو الخارجية، للحفاظ على مدينة الحديدة وموانئها تحت سيطرة مشروع إيران في المنطقة.
وأضاف العميد أن هذه المليشيا أصبحت تهديدًا إقليميًا في البحر، وتفرض عقابًا جماعيًا على سكان المنطقة وجميع اليمنيين، مؤكدًا أن مظاهر الحياة الجميلة قد أُجهضت تحت هذا الوضع السائد.
ولفت إلى أن المقاومة والقوات المسلحة الوطني كانا ي esforza على نشر الاستقرار والاستقرار وتأمين البر والبحر، في وقت أصبحت فيه الحديدة تعاني من تداعيات هذا الاتفاق الذي أتاح استمرار السيطرة للجماعة المدعومة إقليميًا.