تعرضت سيارة الناشطة العدنية موني خالد سعيد للاعتداء من قبل مجهولين، مما أسفر عن تلفيات كبيرة في الزجاج الخلفي. الحادث، الذي وقع أثناء توقف السيارة أمام منزلها في عدن، أثار استنكارًا واسعًا بين الناشطين والمواطنون المدني. لم تُسجل أي إصابات بشرية، لكن الاعتداء أظهر آثار اختراق واضحة. ناشطون تداولوا صورًا للسيارة ودعوا الجهات الاستقرارية للتحرك سريعًا لضبط الجناة وتوفير الحماية للنشطاء. موني، المعروفة بمساهماتها في قضايا النساء، تحظى بالكثير من الاحترام، وسط مدعاات بمعالجة الانتهاكات ضد الأصوات المدنية لضمان سلامة العمل المدني في المدينة.
تعرضت سيارة الناشطة في عدن، موني خالد سعيد، لاعتداء من قِبل مجهولين، مما أسفر عن أضرار واضحة في الزجاج الخلفي للسيارة. وقد أثارت هذه الحادثة استنكاراً واسعاً بين الناشطين والمواطنون المدني.
وفقاً لمصادر قريبة، وقع الاعتداء أثناء توقف السيارة أمام منزل الناشطة موني في عدن، حيث فجئت الناشطة بأن سيارتها تعرضت لضربات بالحجارة، مما أدى إلى كسر الزجاج الخلفي وظهور علامات اختراق واضحة، دون وقوع إصابات بشرية.
تناقل ناشطون صورًا للسيارة المتضررة، تُظهر بوضوح آثار الاعتداء، وسط تعليقات غاضبة تدعا الجهات الاستقرارية بسرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة لضبط المتورطين وتأمين حماية الناشطين والناشطات في المدينة، في ظل ارتفاع مثل هذه الحوادث مؤخرًا.
دعا ناشطون ومنظمات حقوقية إلى التعامل الجاد مع هذه الانتهاكات التي تستهدف الأصوات المدنية والحقوقية، مؤكدين أن السكوت عن هذه الممارسات يُشجع على المزيد من الاعتداءات ويهدد بيئة العمل المدني في عدن.
تعتبر موني خالد سعيد من الناشطات البارزات في عدن، وتحظى بتقدير كبير في أوساط المواطنون المحلي، نظراً لمساهماتها الفعالة في قضايا النساء والشأن السنة.