الرئيس هادي قام مراراً بتأجل عملية عسكرية كانت تهدف لتحرير عدن وإنهاء التمرد وفي نهاية المطاف ألغى العملية بشكل كامل.
الرئيس وبحرص كبير عمل على تجنب الخيار العسكري خاصة وهو يعلم أن أدوات الإمارات ضحايا للعبة أكبر منهم ولكن تلك الأدوات أعتبرت ذاك ضعف وواصلت استفزازها وضغوطها على الرئيس وردت ببيانها الأخير الذي حضرته ودعمته لجنة الوساطة التي أرسلها الانتقالي إلى شقرة في دلالة واضحة على أننا أمام عصابة مغامرة ومراوقة وجدت كأداة حرب بيد ممولها ولا تملك قرار السلام وتفتقر لأدنى قدر من الاحساس بالمسؤولية.
لا فرق بين تمرد شمالي وتمرد جنوبي ولا الانقلاب يخضع للفرزف الطائفي.
الدولة ملزمة بفرض سلطتها وتحمل مسؤولياتها وإنهاء عبث الميليشيات وهنا يظهر دور داعموا الشرعية وصدق نواياهم!
من يدافعون عن هاني بن بريك هم لا يدافعون عن شخصه بقدر ما يدافعون عن منبته.. الفكر الداعشي القاعدي القذر مازال يعشش بيننا، وولاءاته مازالت باطنية..
— د.علي التواتي القرشي (@alitawati) April 28, 2020
نحن لا نعرف يمنين؛ هناك يمنٌ واحد نعرفه 🇾🇪
— محمد العراده (@malaradah) April 27, 2020
ايش حصل لمرتزقة الامارات في #اليمن وفي #ليبيا
بالامس #الانتقالي يعلن الحكم الذاتي لجنوب اليمن
و #حفتر ينصب نفسه رئيس لليبيا ..
اعتقد ما بعد هذا التهور منهم الا نهايتهم تماما وانتهاء مشاريعم الصغيرة ..!#سود_الله_وجه_شيطان_العرب— محمد الفرحان المخلافي (@moh_frh_meklafi) April 28, 2020
المصدر: Twitter + Facebook