يقول هاني بن بريك في آخر تغريداته هناك مشروعين وهما مشروع فارسي تقوده إيران وأدوات هذا المشروع الجماعات الإرهابية والأخوان.
اما المشروع الثاني هو المشروع العربي بقيادة السعودية ونحن مع المشروع العربي بقيادة السعودية.
بات غير خافٍ على أحد أن ثم مشروعين:
– عربي بقيادة السعودية
– فارسي بقيادة إيران وبمال دولة قطر.
نحن في الجنوب قيادة وشعبا اخترنا المشروع العربي بقيادة السعودية وسنمضي معها لتحقيق الأمن القومي العربي.
أدوات المشروع الفارسي بالمال القطري الجماعات الإرهابية وأمها جماعة الإخونج.— هاني بن بريك (@HaniBinbrek) November 1, 2019
يقصد ونحن أدوات السعودية لأن ان كان هناك مشروعين فهناك كمان أدوات لكل مشروع وهنا نرى ابتذال في تقديم العروض بالعمل كأدوات وان كان ذلك يُغلف بشعارات قومية عقيمة .
اما نحن وبعد أن أدركنا حجم التآمر والاستهداف الذي يتعرض له اليمن فنحن فقط مع المشروع اليمني مشروع الكرامة الذي يقوده اليمنيين الأحرار
انطلاق من هذا المشروع نبني علاقتنا مع الدول الشقيقة والصديقة بغض النظر عن لغتها وديانتها.
تضررت اليمن كثيراً من التدخلات وأعتقد ان السعودية من أكبر الدول تدخلاً في اليمن وحتى خذلان له فيكفي أن نتوقف على واقع القرارات بحق المغتربين في ظل تدخل سعودي وسيطرة على كافة المنافذ
لا ننسى فشل التحالف والتغاضي على العبث الإماراتي وووو.
رغم كل ذلك تبقى المملكة العربية السعودية دولة شقيقة وجارة ومؤثرة ويهمنا تبنى علاقة وثيقة وعادلة معها وسنرى هل اتفاق الرياض بداية تصحيح ام تكريس لنفس العبث والخذلان…..
/ نبيل عبدالله
كما نشر المرتزق هاني بن بريك اكثر من تغريدة مبتذله بخصوص اتفاق الرياض الذي ستجري مراسيم توقيعه يوم الثلثاء الموافق 5 نوفمبر 2019 في العاصمة السعودية الرياض .. سنترك لكم التعليق ومناقشة ارائكم حول كمية الحقد على اليمن وشعبه الذي يمارسه مرتزقة الامارات وعبيدها في الانتقالي
2- ثالوث الشر في منطقتنا:
الحوثي، القاعدة، الإخونج.
والثلاثي مدعوم من قطر بشكل جلي.
والثالوث أدوات النظام القطري لهزيمة التحالف بقيادة السعودية، وستعمل قطر العجب بهذا الثالوث لاقتحام عدن، فبهذا فقط تستطيع هزيمة التحالف، وأعظم خديعة لقطر ما تسميه الجيش الوطني، وقد انفضح أمره .— هاني بن بريك (@HaniBinbrek) November 1, 2019
1- بعد تطهير الجنوب من الحوثي دخلنا في حرب مع الإرهابيين وفرت مجاميعهم إلى مأرب والبيضاء، ومن وقت لآخر تصطادهم الطائرات هناك دلالةً على إيواء الحوثيين والمسيطرين على مأرب للإرهابيين.
لم نسمع عن حملة في مأرب لمحاربة القاعدة ولا الحوثي يكافحهم في البيضاء، وئام كامل لأن الراعي قطر.— هاني بن بريك (@HaniBinbrek) November 1, 2019