#إتفاق_الامل!
فتحي بن لزرق
ستتوجه انظار كافة أبناء الشعب اليمني لمتابعة لحظات التوقيع النهائية على اتفاق الرياض .
هنا تغطية لحدث توقيع اتفاق الرياض!!
– بعد 5 سنوات من الحرب لاخيار لليمنيين كافة إلا دعم كل اتفاق من شأنه ان يفتح نافذة على الامل واستعادة الدولة ومؤسساتها ويمنح المشاركة لكل الأطراف الأخرى.
رأي الاعلامي سمير النمري
اليوم ستدفن التجربة الديمقراطية والسياسية في اليمن، وستنتهي الأحزاب السياسية لتحل محلها القبائل والمناطق لقيادة الدولة.
يوم سيكون له تبعات كارثية على اليمن ومستقبلها السياسي، وسيؤسس لحروب أهلية جديدة.
اليوم ستدفن التجربة الديمقراطية والسياسية في اليمن، وستنتهي الأحزاب السياسية لتحل محلها القبائل والمناطق لقيادة الدولة.
يوم سيكون له تبعات كارثية على اليمن ومستقبلها السياسي، وسيؤسس لحروب أهلية جديدة.
— سمير النمري sameer alnamri (@sameer_alnamri) November 5, 2019
-جرب اليمنيون كافة أشكال الميليشيات المسلحة شمالا وجنوبا لذا فإن دعم اي جهد من شأنه ان يرسي اسس الدولة ويعزز مؤسساتها يجب ان يُدعم .
– يكفي هذا الاتفاق ان كل الأطراف ستتشارك فيه تحت قاعدة وراية “الجمهورية اليمنية” وسينهي حالة الصراع الحاصلة في عدن والمحافظات الجنوبية الاخرى.
– يكفي هذا الاتفاق انه سينهي كل التشكيلات المسلحة ولن تكون هناك من سلطة إلا سلطة الحكومة اليمنية على كافة المناطق وسيفتح عدن لتحتضن اليمنيين كافة.
– النقاط الايجابية في هذا الاتفاق كثيرة ومعيار نجاح هذا الاتفاق من عدمه هو تطبيق كل ماورد فيه فإذا طُبق كل ماورد فإننا سننطلق جميعا صوب مرحلة من المشاركة الوطنية العادلة لكل الأطراف.
– منذ تحرير “عدن” في يوليو 2015 كان يجب ان تسود الدولة ومؤسساتها في عدن ،ادار الجميع ظهورهم وحدث ماحدث واتفاق الرياض اليوم من شأنه ان يعيد للدولة حضورها وان يقدمها التقديم الامثل ، المهم ان يُطبق كما هو.
– لدى “السعوديين” في عدن مهمة شاقة وصعبة شعارها وعنوانها تفعيل دور كافة سلطات ومؤسسات الدولة اليمنية وعلى الجميع دعم هذه الجهود طالما وهي تسعى لاستعادة حضور الدولة.
– إذا نجحت السعودية في مهمتها القادمة بعدن فبالتأكيد أنها ستمضي على ذات المنوال لتنجح في المحافظات الأخرى ، هذا الأمر يدركه السعوديون جيدا ويبدو أنهم باتوا مصممين على اخراج الجميع من مأزقه.
كل الامنيات بالتوفيق
فتحي بن لزرق
/ نصر طه مستشار الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، يكتب عن اتفاق الرياض
كل الشكر لقيادة #المملكة_العربية_السعودية على جهودها الكبيرة في وأد فتنة عدن وتوحيد الصف واستعادة الدولة لحضورها ودورهاالحيوي كسلطة شرعية..
أملنا كبير ببذل جهود مضاعفة لتنفيذ #اتفاق_الرياض وجعله نموذجاًحيوياً لاتفاق سلام شامل يعم كل #اليمن ويضعه من جديد على طريق البناء والتنمية..
كل الشكر لقيادة #المملكة_العربية_السعودية على جهودها الكبيرة في وأد فتنة عدن وتوحيد الصف واستعادة الدولة لحضورها ودورهاالحيوي كسلطة شرعية..
أملنا كبير ببذل جهود مضاعفة لتنفيذ #اتفاق_الرياض وجعله نموذجاًحيوياً لاتفاق سلام شامل يعم كل #اليمن ويضعه من جديد على طريق البناء والتنمية.. pic.twitter.com/n24JwCQUnQ— Nasr Taha (نصر طه مصطفى) (@NasrTaha) November 4, 2019
سيوقع اليوم في السعودية ما يسمى ب #اتفاق_الرياض الذي يعد #وعد_بلفور في نسخته اليمنية.
ستعلن المملكة اليوم تقسيم اليمن مناصفة بين الشمال والجنوب، وبين جنوبه الغربي وجنوبه الشرقي.#يمنيون_ضد_اتفاق_الرياض
سيوقع اليوم في السعودية ما يسمى ب #اتفاق_الرياض الذي يعد #وعد_بلفور في نسخته اليمنية.
ستعلن المملكة اليوم تقسيم اليمن مناصفة بين الشمال والجنوب، وبين جنوبه الغربي وجنوبه الشرقي.#يمنيون_ضد_اتفاق_الرياض
— سمير النمري sameer alnamri (@sameer_alnamri) November 5, 2019
وعلى فكرة 😆
اتباع الانتقالي معاهم كلمه جديد يلصقوها بالتعليقات “بتوقع يعني بتوقع وبترجع لا عدن” على اساس منتصرين 😁 نفس احنا رجال الخنادق اول من يفحط بالبنادق 😂 عادي خلوهم اصلا مصدومين يحاولو يتناسو حلم اعلان دولة القنوب وحضن محمد زايد وكالعاده حافظين مش فاهمين!! 😀
#شاشوف 🐸
4 نوفمبر 2019
All eyes of the Yemeni people are to follow the final signing of the Riyadh Agreement.
– After five years of war, the choice of all Yemenis, except the support of each agreement would open a window of hope and the restoration of the state and its institutions and gives participation to all other parties.
– Yemenis have tried all forms of armed militias north and south, so supporting any effort that will lay the foundations of the state and strengthen its institutions must be supported.
– This agreement is sufficient that all parties will participate under the rule of the banner of the “Republic of Yemen” and will end the conflict situation in Aden and
other southern provinces.
– This agreement is enough that it will end all armed formations and there will be no authority except the authority of the Yemeni government over all areas and will open Aden to embrace all Yemenis.
– The positive points in this agreement are many and the criterion of the success of this agreement or not is the application of all the resources in it.
Since the liberation of Aden in July 2015, the state and its institutions should have prevailed in Aden. Everyone turned their backs.
– The “Saudis” in Aden have a difficult and difficult task with the slogan of activating the role of all the authorities and institutions of the Yemeni state.
– If Saudi Arabia succeeds in its next mission in Aden, it will surely follow the same path to succeed in the other provinces.
All the best
November 4, 2019